اقتداء بجيرانهم التونسيين و المصريين جرج الشباب الليبي يوم 17 فبراير الى الشارع للتضاهر لكن الطاغية معمرالقدافي قمع التطاهرات بكل قوة و جبروت , و لم يترك الفرصة للشعب للتعبير عن رايه بكل حرية و امام هدا العناد القتل الدي يتعرض له الشعب الليبي , قرر بعض افراد الجيش التمرد على القدافي لينضموا الى الشعب ليتبدا الحرب بينهم و بين القواة الموالية للقدافي و تتحول الثورة الشعبية الى حركة تحرر مسلحة